تعول الجزائر على المخزون الطاقوي المتواجد في أعماق البحار لتنويع مواردها النفطية والتقليص من الاعتماد على المحروقات التقليدية، في وقتأكد فيه وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، أن الدراسات الجارية لاستكشاف المحروقات في عرض البحر بالجزائر أظهرت "مؤشرات إيجابية"، لاسيما بالنسبة للغاز الطبيعي. ووفقا لوزير الطاقة والمناجم، فإن "الدراسات التي أجريت على منطقتين، الأولى بين سكيكدة وبجاية وكذا بين عين تموشنت وتلمسان، فيها مؤشرات إيجابية لوجود خيرات كبيرة من الغاز الطبيعي في الموقعين الهامين"، على اعتبار أن استكشاف المحروقات في عرض البحر (أوفشور) هو "من البرامج المسطرة من قبل الدولة لتطوير المجال المنجم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال