تحاول السلطات الجزائرية من خلال تصريحات الوزير الأول عبد المالك سلال، ووزير الطاقة والمناجم يوسف يوسفي، وكذا الرئيس المدير العام لسوناطراك، عبد الحميد زرڤين، التقليل من الضربة الاقتصادية الموجعة التي تلقتها الجزائر جراء الاعتداء الإرهابي على أهم موقع غازي بصحراء الجزائر والمتواجد بتيڤنتورين، والذي يضمن ما نسبته 18 بالمائة من صادرات الغاز الإجمالية. قدرت مصادر من سوناطراك لـ”الخبر”، تراجع مداخيل الشركة في موقع تيڤنتورين بمليار دولار خلال سنة 2013، التراجع الذي سيستمر تسجيله، حسب نفس المصادر، إلى غاية تشغيل المصنع بطاقته الإجمالية. وكشفت مصادر مطلعة من الشركة، أن الاعتداء تسبب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال