اسلاميات

أعظم قدوة وقائد.. فما حال خير أمّة؟

”يكفي محمّدًا فخرًا أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمّدٍ ستسودُ العالم لانسجامها.

  • 14235
  • 4:08 دقيقة
أعظم قدوة وقائد.. فما حال خير أمّة؟
أعظم قدوة وقائد.. فما حال خير أمّة؟

”يكفي محمّدًا فخرًا أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمّدٍ ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة”، هذا الّذي يقوله أديب روسيا الأكبر تولتسوي حقيقة يشهد بها كلّ منصف من غير المسلمين، ولكن للأسف يجهلها أو يتجاهلها بعض المسلمين؟! هذا ما يقوله هذا الروائي العالمي الكبير، ولكن للأسف بعض (الـمُخربشين) عندنا، الّذين يزعمون أو يحلمون أنّهم روائيون يتبجّحون بالطّعن في شريعة هذا النّبيّ الكريم والدّين الحقّ الّذي جاء به! نعم عجيب لأمّة رسولها وقائدها وقدوتها محمّد صلّى الله عليه وسلّم أن تضلّ في دين، أو أن تذ...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder