اسلاميات

الدّراسة بلا روح ولا هدف ولا أفق!

لست مُتشائمًا، ولا أحبّ التّشاؤم مطلقًا، وإنّي لمطمئنٌ مستيقنٌ أنّ مستقبلنا سيكون خيرًا حاضرنا، وغدنا خيرًا أمسنا.. متَى ذلك؟ الله أعلم.. وهل سيطول.

  • 29856
  • 3:59 دقيقة
الدّراسة بلا روح ولا هدف ولا أفق!
الدّراسة بلا روح ولا هدف ولا أفق!

لست مُتشائمًا، ولا أحبّ التّشاؤم مطلقًا، وإنّي لمطمئنٌ مستيقنٌ أنّ مستقبلنا سيكون خيرًا من حاضرنا، وغدنا خيرًا من أمسنا.. لكن متَى ذلك؟ الله أعلم.. وهل سيطول ميعاد هذا التّغيير أم يقصر؟ الله أعلم، فهناك عوامل كثيرة تتحكّم في ذلك وتؤثّر فيه، ولا ريب أنّ في مقدّمتها العامل البشريّ. إلّا أنّنا سنكون مغفّلين جدّا إذا أغمضنا أعينَنَا عن رؤية الحقائق السّاطعة تحت شعار التّفاؤل! وإذا دفنّا رؤوسنا في تراب التّفاؤل النّاعم الحالم حتّى لا نرى عوراتنا!لهذا من الواجب اللّازم حينما نتناول موضوع الدّراسة والمنظومة التّربوية أن نكون صرحاء جدًّا، واضحين لأبعد حدّ، نوصف الوضع كما هو، ونسمّي الأمور بأسمائها، وم...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder