عظّم الله أجرنا وأجر الجزائريين والأمّة الإسلامية في فقدان شيخنا الشّيخ أبو عبد السّلام، رحمه الله تعالى، وأنزل عليه شآبيب المغفرة والرّضوان. الشّيخ أبو عبد السّلام علم من الأعلام الّذين عرفتهم الجزائر ورجل من المعلّمين الأساتذة الّذين أبلوا البلاء الحسن في مجال التّربية والتّعليم الأوائل وهو مفتش في العلوم الإسلامية في التّعليم الثانوي، سواء وزارة الشؤون الدّينية، سواء في مجال التّوجيه الدّيني والتّعليم القرآني، أو في مجال التّكوين وتحسين المستوى وإدارة المعاهد، سواء وهو مستشار لوزير الشّؤون الدّينية والأوقاف خلال السّنوات الطويلة، أو كأستاذ في جامعة الجزائر في كلية العلوم الإسلامية، حيث اشتغ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال