مع الأسف، ومن قبل أن يبدأ موسم الاصطياف لهذا العام (2024)، بدأت حوادث غرق الأطفال تحصد عددا لا بأس به من الأرواح البريئة، والتي تترك من ورائها أسى وحرقة في قلوب الأقرباء والأمهات بالخصوص.تكثر حوادث الغرق خلال فترة الصيف، بسبب الجهل بالسباحة، وعدم اتباع تعليمات السلامة أثناء السباحة عند ارتياد الشواطئ، وإهمال المشرفين والأهل لأطفالهم والانشغال عنهم، وزيادة الثقة بالنفس وعدم المبالاة بالسباحة لمسافات طويلة، بحيث لا يتمكن الشخص من العودة إلى الشاطئ بسبب التعب والإجهاد.يلاحظ ويلمس الجميع مدى استهتار الجزائريين في موضوع الوقاية والمحافظة على النفس،وما حدث في منتزه الصابلات، بحر الأسبوع الماضي، من غ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال