اسلاميات

”كان يتفانى في توجيه الشّباب والأمّة إلى الإسلام وفضائله”

عرفتُ الشّيخ محمّد الأكحل شرفاء سنة 1952 بالزيتونة تونس يوم كنّا طلبة هناك، ثمّ التقينا الاستقلال نادي الترقي لجمعية العلماء المسلمين.

  • 28703
  • 0:50 دقيقة
”كان يتفانى في توجيه الشّباب والأمّة إلى الإسلام وفضائله”
”كان يتفانى في توجيه الشّباب والأمّة إلى الإسلام وفضائله”

عرفتُ الشّيخ محمّد الأكحل شرفاء سنة 1952 بالزيتونة في تونس يوم كنّا طلبة هناك، ثمّ التقينا بعد الاستقلال في نادي الترقي لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين بساحة الشهداء، فكنّا نتناوب على إلقاء الدروس لعدّة سنوات.كنتُ والشّيخ شرفاء من أعضاء جمعية القيم الإسلامية مع الشّيخ أحمد سحنون والشّيخ عبد اللّطيف والشّيخ التجاني، كما كنّا نتشارك في إلقاء الدروس والمحاضرات بمسجد بأعالي حسين داي، إلى جانب ملتقيات الفكر الإسلامي، وصاحبته عدّة مرّات إلى الديار المقدّسة في مواسم الحجّ في عهد الشّيخ شيبان لمّا كان وزيرًا للشؤون الدّينية، إلى جانب مرافقتي له لإلقاء الدّروس الدّينية في التلفزة الوطنية، إذ كان الش...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder