تُعد أميرة سايح الفتاة اليافعة نموذجًا حقيقيًا للطموح المشروع، وللانضباط مع الذات، والدليل ختمها القرآن الكريم كاملاً بعدما قررت ختمه في أربع سنوات، على أساس أن تحفظ ربع القرآن كل سنة.هذا الطموح بدأ بتسطير برنامج شاق، من خلال حفظ رُبُع حزب كل يوم، على أن يتم حفظ حزب كل أسبوع، يعرض أمام معلمة القرآن (س.م) يوم كل سبت للتثبيت، وهكذا واصلت أميرة مسيرتها نحو حلمها في حفظ كتاب الله الكريم، باستعمال أدوات تقليدية تتمثل في اللوحة والقلم والصمغ، يومًا بعد يوم، وأسبوعًا بعد أسبوع وعامًا بعد عام، إلى أن تمكنَت في شهر أفريل من السنة الحالية من ختمها للقرآن الكريم بقراءة ورشة، مستعينة في ذلك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال