أقرّ الحافظ موسى قاقي بالدّور الكبير والمهم الّذي لعبه كتاب اللّه في تفوقه الدّراسي، منذ سنوات مرحلته الابتدائية الّتي توّجها بالمرتبة الأولى على مستوى ابتدائية الشهيد صالح قاقي بدائرة منعة بولاية باتنة الّتي زاول بها دراسته، ولم يتوقّف تفوّقه إلى حدود هذه المرحلة بل واصل على المشوار نفسه إلى غاية حصوله على شهادة مهندس دولة في الهندسة الصّناعية سنة 2009.وقال موسى إنّه ختم القرآن الكريم في سن الـ12، بعد أن التحق بزاوية المسجد العتيق أوغانيم ببلدية تيغرغار في سن الخامسة بداية من تعلّم الحروف الأبجدية، حيث أشار إلى الطّريقة الخاصة بحِفظ القرآن وذلك من خلال الحفظ على مرّتين، تكون الأولى منها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال