تشعُر الفتاة شيماء ريحان بن صغير البالغة من العمر 19 سنة أنّ مدرسة حمزة بن عبد المطلب بحي كرنيف ببلدية عين أزال الواقعة جنوب ولاية سطيف، هي أمّها الثانية بعدما فقدت والدتها سنة 2010.فقدان الوالدة الكريمة عوّضته الخالة التي فتحت ذراعيها لشيماء. ومن الخالة الّتي تحفَظ كتاب الله ومن صديقاتها اللائي يقصدن المدرسة، تولّدت الرّغبة في حِفظ كتاب الله بالمدرسة القرآنية بحيّها، وفيها بدأت تتلقّى القرآن على يد الشّيخ مبارك مزعاش، ثمّ عوّضته الأستاذة هاجر.كانت طريقة الحفظ عن طريق كتابة ثمن القرآن يوميًا على اللوحة وحفظه ثمّ استعراضه أمام المعلّم، وكانت تستغل فصل الصّيف لتكرير ما حفظته...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال