أعلن وزير الداخلية الألماني أن بلاده التي ما زالت تستقبل حوالى ألفي لاجئ في اليوم، ترفض حاليا استقبال نحو مئتين آخرين على حدودها يوميا. وجاء تشديد المراقبة على الحدود بعدما سجلت ألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا، دخول 1,1 مليون لاجئ ومهاجر العام الماضي، ما شكل ضغطا على مواردها وأثار سجالا سياسيا حادا. ولفت الوزير توماس دي ميزيير لصحيفة "بيلد أم زونتاغ" الى ان "الأشخاص الفارين من الحرب والاضطهاد يجدون الأمان والحماية في ألمانيا". إلا أنه استدرك قائلا "لكن هذا يعني أن أولئك الذين لا يسعون للحصول على حمايتنا ممنوعون من دخول حدودنا". وذكر أن "كل من لا يريد التقدم بطلب للحصول على اللجوء السياسي في ألم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال