حسمت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية خيار الاستخلاف القيادي لصالح اختيار يحيى السنوار، رئيسا للحركة خلفا للقائد الشهيد إسماعيل هنية الذي جرى اغتياله في طهران الأسبوع الماضي، بشكل يعبر عن سلاسة كبيرة في انتقال القيادة، استمرارا لنفس النهج الذي دأبت عليه الحركة. لم يكن يتوقع أكثر المتابعين لتطورات المشهد الفلسطيني عقب اغتيال القائد إسماعيل هنية والتطورات الداخلية لحركة حماس أن يقع الاختيار على يحيى السنوار لقيادة الحركة، بالنظر إلى الظروف التي يعيشها قطاع غزة منذ طوفان الأقصى وبسبب العدوان الصهيوني، كانت كثير من التحاليل ترجح إعادة تعيين خالد مشعل، أو نقل القيادة إلى أسامة حمدان في بيروت، لك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال