أدى العقيد المتقاعد باه نداو اليوم الجمعة اليمين رئيسا مؤقتا لمالي ليشرف على فترة انتقالية مدتها 18 شهرا تعود بعدها البلاد للحكم المدني بعد انقلاب عسكري في 18 أوت الماضي. كما أدى العقيد أسيمي جويتا قائد المجلس العسكري اليمين نائبا للرئيس خلال الفترة الانتقالية وذلك في مراسم جرت في العاصمة باماكو. ويأمل المسؤولون في مالي أن يؤدي ذلك لرفع العقوبات التي فرضتها دول غرب إفريقيا على بلادهم بعد الإطاحة بالرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا. وقال جودلاك جوناثان مبعوث المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) يوم الأربعاء إنه يأمل في رفع العقوبات بعد تنصيب نداو لكن لم يتم اتخاذ قرار في هذا الشأن بعد.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال