عادت إلى السطح مصطلحات الخطر الأخضر وتلازم الإرهاب بالمسلمين، في صورة نمطية تزداد حدة في كل عملية من العمليات التي تشهدها مدينة من المدن الغربية، فمن باريس إلى لندن مرورا ببروكسل ثم المدن الأمريكية، أضحت الجاليات المسلمة عرضة لتنامي مشاعر السلبية تجاه الإسلام، في خلط وعدم تفريق ما بين ما هو إسلام وما هو تطرف، موازاة مع تنامي دور ووزن التيارات اليمينية المتطرفة، الداعية إلى ترسيخ صورة نمطية تلازم بين العنف وبين المسلمين، وبالتالي تهميشهم من المشهد الاجتماعي والسياسي. عكس اغتيال إمام مسجد ومساعده، قتلا في حادثة إطلاق نار، بنيويورك، الارتدادات المتصلة بسلسلة الأحداث التي شهدتها أوروبا والولا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال