يتجه الكيان الصهيوني إلى خسارة المزيد من أوراق الضغط التي كان يستعملها لضرب المقاومة الفلسطينية، بعدما خسر معركته الأم العسكرية والإعلامية، حيث أعلنت وكالة "أونروا" أن تحقيقاتها توصلت إلى تعرض موظفيها لضغوطات للاعتراف بعلاقة الوكالة بحركة "حماس". هذا ودعت "حماس" إلى تحقيق دولي حول مزاعم ارتكاب عناصرها عنفا جنسيا خلال هجوم السابع أكتوبر، هذا الهجوم الذي بينت التحقيقات حوله أن جيش الاحتلال قصف منزلا كان يعلم بوجود مستوطنين داخله ما يدحض الكثير من الروايات الصهيونية. تزامنا مع إعلان كل من السويد وكندا استئنافها تمويل "أونروا" بعدما تم تعليقه على خلفية اتهامات الكيان الصهيوني بضلوع موظفين في "أو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال