جددت حركة النهضة في تونس تمسكها بالتوافق السياسي مع الرئيس الباجي قايد السبسي واتحاد الشغل لتحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي في البلاد، واستنكرت الاغتيالات السياسية التي حدثت في تونس عام 2013. وانتهى اجتماع لمجلس شورى حركة النهضة عقد لمناقشة الوضع العام للبلاد وتطورات المشهد السياسي والتحديات الاقتصادية والاجتماعية إلى التمسك" بتثبيت التوافق والتشارك خيارا استراتيجيا يشمل كافة القوى الوطنية من أجل تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي وإنجاز الإصلاحات ومقاومة الفساد والسير بالبلاد نحو الانتخابات في موعدها المحدد وفي أحسن الظروف". ودعا مجلس قيادة الحركة إلى "الحفاظ على علاقة إيجابية مع رئيس ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال