أصدرت محكمة مكافحة الفساد الباكستانية في إسلام أباد حكما غيابيا بالسجن عشر سنوات على رئيس الوزراء السابق نواز شريف، حسب ما ذكر محاموه، في ضربة لحزبه الذي يخوض حملة لانتخابات 25 جويلية. وأثار الحكم، الذي من المرجح أن يعزز موقف حزب المعارضة الرئيسي بقيادة عمران خان، التساؤلات حول ما إذا كان نواز سيعود إلى باكستان من لندن حيث تتلقى زوجته العلاج من مرض السرطان. والعام الماضي أمرت المحكمة العليا بعزل شريف عقب تحقيق في تهم فساد، كما حظرت عليه ممارسة السياسة طوال حياته. إلا أنه يظل رمزا لحزبه الحاكم، حزب الرابطة الإسلامية-نواز. ويقول شريف إنه ضحية مؤامرة وراءها الجيش المتنفذ الذي حكم باكستان لنحو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال