أجّلت جلسة الحوار التي كانت مقررة أمس، بجنين، إلى اليوم الثلاثاء، بسبب تأخر الوفود الليبية المشاركة في الحوار.وكان من المقرر أن يدوم الحوار ثلاثة أيام بمشاركة جميع الأطراف، غير أن المؤتمر الوطني العام لم يفصل بعد في المشاركة، وكانت جلسة الأحد ساخنة بين أعضائه. ففي الوقت الذي كان يريد البعض المشاركة، كان البعض الآخر متمسكا بالشروط التي وضعها للمشاركة والمتضمنة إقالة الجنرال حفتر من قيادة الجيش في شرق البلاد وإدخال تعديلات على مسودّة الصخيرات التي اقترحوها على برناردينو ليون، المبعوث الأممي بليبيا.وفي الأخير، قرر المؤتمر إرسال عضو للمشاركة وقراءة رسالة أمام الحضور والتي قد تنص على التحفظات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال