يعيش كبار مسؤولي الدولة في فرنسا، من المدنيين والعسكريين، بين دورتي التشريعيات الفرنسية حالة من الترقب غير المسبوق، بعد اكتساح اليمين المتطرف صناديق الاقتراع وحصد 31 بالمائة من الأصوات، كنسبة تاريخية في البلد الذي يفوز فيها عادة تيارات أخرى غير هذا التيار المتشدد، وفق ما نقلت صحيفة فرنسية عن عينة منهم. تقول يومية "لوبينيون" إن محافظي المناطق الفرنسية ومدراء الإدارة المركزية ورؤساء أجهزة المخابرات يتساءلون عن كيفية خدمة حكومة يمينية متطرفة في حال فوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف. وهي معاينة أو رصد يعكس وجود توجس وحيرة تسيطران على الإطارات السامية في الإدارة وأيضا في الأجهزة الأمنية، بخصوص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال