شيعت جنازة، سامي عميمور، أحد المتهمين بتنفيذ هجمات باريس، ليلة 24 ديسمبر بمدينة كورنوف بباريس، فيما يبقى مصير جثامين باقي المنفذين مطروحا. كشفت وكالة الأنباء الفرنسية، أن جثمان سامي عميمور، شيع بمقبرة كورنوف بحضور عدد قليل من الأشخاص، كما حرصت عائلته على أن لا يتم التعرف على قبره. وكان سامي عميمور من بين الارهابيين الذين فجروا أنفسهم بقاعة باتاكلان يوم 13 نوفمبر الفارط. ولحد الساعة يبقى مصير باقي جثامين المنفذين مجهولا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال