يشن الاحتلال حرب متعددة الاتجاهات في القدس، أخطرها حرب الرواية التوراتية التي يريد تطبيقها على أرض الواقع من جهة، وتدمير التاريخ والجغرافية ومصادرة الأرض باسم هذه الرواية من جهة أخرى، كما يسعى الاحتلال إلى غسل دماغ الإنسان المقدسي، من خلال استخدام أسماء عبرية للتأثير على الوعي الفلسطيني. ووضعت بلدية الاحتلال لافتات تهويدية باللغة العبرية على مداخل وأبواب المسجد الأقصى المبارك، في إشارة خطيرة لقرب إقامة الهيكل المزعوم على أنقاضه، كما قامت بتغيير المعالم الإسلامية وتغيير أسماء الأسواق والشوارع في البلدة القديمة، وحملت اللافتات مسميات تلمودية توراتية، منها المسجد الأقصى يعني بالع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال