رغم انحصار رقعة تواجد عناصر تنظيم “داعش” داخل مدينة سرت الليبية، وإحراز قوات “البنيان المرصوص” تقدما ملموسا على الأرض، إلا أن هذه القوات تواجه حاليا معارك شرسة، تسببت في خسائر كبيرة في صفوفها، حيث يتضح أن معركة سرت لن تكون الأخيرة، وأن تكلفتها ستكون عالية، في وقت بدأت تتفاقم حدة الأزمة بين حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج بطرابلس وبرلمان طبرق بالبيضاء، شرق ليبيا. فيما أعلنت قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية أن المساحة التي يسيطر عليها تنظيم “داعش” في مدينة سرت تقلصت إلى كيلومترين مربعين، حسبما تناقلته وسائل الإعلام الليبية، بعد معارك شرسة قتل وأصيب فيها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال