أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأميركيّة، أنّ واحداً من أقوى الزلازل المسجّلة في أوكلاهوما، هزّ الولاية التي أصبحت الأنشطة الزلزاليّة فيها مصدراً لقلق متنام، وأعقبتها هزّات شعر بها سكّان في 6 ولايات مجاورة. وقالت الهيئة على موقعها، إنّ "الزلزال الذي وقع على مسافة 14 كيلومتراً شمال غرب مدينة باوني في شمال أوكلاهوما، بلغت قوّته 5.6 درجات، وهي نفس قوّة هزّة ضربت الولاية في العام 2011". وقد يُذكي الزلزال الذي وقع على عمق 6.6 كيلومتر، مخاوف علماء البيئة في شأن الآثار الجانبيّة لإنتاج النفط والغاز، الذي ألقيت عليه المسؤوليّة في زيادة عدد الهزّات الصغيرة والمتوسّطة في المنطقة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال