أكدت قناة راديو وتلفزيون البلجيكية "ار تي بي اف" أنه تم إبلاغ رجال الشرطة والقضاة البلجيكيين، المكلفين بالتحقيق في أكبر فضيحة فساد هزت البرلمان الأوروبي، وتورط فيها المغرب، أن هواتفهم تحمل آثار برنامج تجسس، بمن فيهم القاضي ميشيل كليز، دون استبعاد فرضية أن يكون المخزن وراء العملية. وأفادت "ار تي بي اف"، نقلا عن مصادرها، بأن "برنامج التجسس المتقدم تقنيا، الذي تم اكتشافه، يسمح بالتحكم في الهاتف المستهدف واستعادة الرسائل (بما في ذلك الرسائل المشفرة)، والصور وجهات الاتصال وتسجيلات التشغيل (الصوت والفيديو) للمحادثات". وأضاف أنه بعد الشكوك حول عمليات تجسس، تم تكليف "وحدة جرائم الكمبيوتر"، المتخصصة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال