قبل أيام قليلة زار وزير الخارجية بالنيابة، الزامبي مولامبو هامب، المملكة المغربية المخزنية الموجوعة بجميع البلاوي والموبقات، زيارة حاولت الرباط استغلالها بأبشع الطرق المفضوحة التي لا تنطلي على عاقل أو متابع للمآزق التي غرقت فيها دبلوماسيته الهاوية، بفعل ممارسة الكذب والفعل المخل بالحياء بالمبادئ جهارا نهارا على طريقة من يحرّكهم مثل عرائس الآراجوز من وراء البحر. لقد أبانت الطرق المفضوحة عن ضحالة التفكير المخزني، واستغراقه في الرذيلة تحت مسمى الدبلوماسية الذي هو بريء منها، وراحت أبواق الرذيلة في تزييف الكلام وإحلاله بكلام لا يمتّ للحقيقة بصلة، وذلك عبر ترويج الأكاذيب ونسب ما أدهش الوفد الزامبي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال