تثير عملية "انتحار" إيف شانديلون، يوم الجمعة 17 ديسمبر الماضي، الموظف السامي في الحلف الأطللسي، هذه الأيام شكوك أهله في بلجيكا، والذين يستبعدون أن يكون وضع حدا لحياته بإرادته. ويطالب أفراد عائلته بتحقيق قضائي شفاف، لكشف حقيقة ما وقع لهذا المراقب العام المكلف بالمراقبة والتدقيق في تمويل الجماعات الارهابية في العالم. وكانت الشرطة البلجيكية قد أعلنت يوم الجمعة الماضي، العثور على جثة إيف شانديلون، البلجيكي الجنسية، مضروبا برصاصة واحدة في الرأس، من المسدس الذي كان يحتفظ به في سيارته. وهو الذي كان يحمل تراخيص حمل ثلاث مسدسات مسجلة لدى المصالح الأمنية البلجيكية. إلا أن المسدس الذي يكون قد وضع به ح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال