تبدو الزيارة التي سيؤديها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى المغرب، بين 28 و30 أكتوبر الجاري، تلبية لدعوة من العاهل المغربي، حسبما أعلن عنه، اليوم الإثنين، القصر الملكي بالرباط، كما لو أن باريس اختارت "موقعها"، بعد أن بلغت العلاقات مع الجزائر حدود القطيعة، بسبب انحيازها لمخطط الحكم الذاتي الخاص بالصحراء الغربية، والاستفزازات المتعمدة في قضية الهجرة. عندما أعلن قصر الإليزي، نهاية جويلية الماضي، عن تأييده المخطط المغربي، كان لافتا أن المغرب وفرنسا استعدتا لتجاوز كل العقبات التي سببت توترا في العلاقات بينهما منذ 2021، بداية بحادثة التجسس المغربي على الشخصيات العامة والصحافيين الفرنسيين،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال