أعلنت فرنسا أنها ستشدد الرقابة على حدودها لمدة شهر اعتبارا من 30 نوفمبر الجاري بمناسبة انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي الذي تستضيفه باريس. وأكد وزير الداخلية الفرنسي برنارد كازنوف إن هذا القرار هو إجراء احترازي "بسبب التهديد الإرهابي أو خطر الإخلال بالنظام العام". وأشار الى أن "هذا لا يمثل على الإطلاق تعليقا لاتفاقية شنغن" الحدودية التي تسمح بحرية التنقل بين دول الاتحاد الأوروبي. وتسمح اتفاقية شنغن لدول الاتحاد بإعادة العمل بالرقابة الحدودية مؤقتا. وكانت فرنسا أعادت فرض إجراءات الرقابة الحدودية عام 2011 بمناسبة انعقاد قمة العشرين في مدينة كان والتي شارك في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال