اعتبر وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب الإثنين في شهادته أمام الجمعية الوطنية في قضية الكسندر بينالا، أنه يعود إلى الرئاسة اتخاذ الإجراءات بشان فيديو يصور ممارسة عنف غير قانوني من موظف لديها في حين قال الرئيس إيمانويل ماكرون أنه "مصمم على كشف الحقيقة". وتعيش الحكومة أسوأ أزمة منذ تنصيب ماكرون بعد الكشف الأسبوع الماضي عن تسجيلات فيديو يظهر فيها الموظف السابق في الرئاسة الكسندر بينالا وهو يسيء معاملة متظاهرين ويتعرض لهم بالضرب في الأول من ماي في باريس بينما كان يرافق قوات الشرطة بصفة "مراقب". وأوقفت السلطات بينالا (26 عاما) وفنسان كراز الموظف لدى حزب "إلى الأمام" الحاكم والذي رافقه يوم الحاد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال