باركت إسرائيل إنشاء الجسر، وصحافتها تتحدث عن فوائد جمة ستحصدها من وراء إنشاء الجسر، فوائد اقتصادية وإستراتيجية، في حين جاء الجسر مباغتا لفلسطين التي كانت ومازالت تمثل حلقة الوصل أو الجسر بين شرق وغرب العالم العربي، بين الشق الأسيوي والشق الإفريقي.وقال الدكتور علاء أبو عامر، أستاذ العلاقات الدولية، “لذلك لم تعد فلسطين أولوية، وهي منذ مدة لم تعد كذلك قبل الجسر وبعد الجسر”. وأضاف: “هناك أحاديث عن نقل النفط السعودي إلى حيفا وعن تعاون عسكري، وعن أمور كثيرة في غاية الخطورة”.وتابع: “أخطر ما في الموضوع أن السعودية باستعادتها أو شرائها للجزر أصبحت ملتزمة باتفاقية كامب ديفي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال