على الرغم من تأكيد السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة نيكي هايلي، الأربعاء أن خطاب الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في الجمعية العامة للأمم المتحدة "ليس مؤشراً على نيته إلغاء الاتفاق النووي" مع إيران، إلا أن التكهنات باحتمال تعديل أو إلغاء هذا الاتفاق تبدو حاضرة على الساحة الدولية وفي الإعلام الأميركي أيضاً. فلدى ترمب دون أدنى شك "غير سعيد" ببنود هذا الاتفاق، الذي وصفه مراراً بالسيئ، إلا أن العديد من الموانع، لاسيما القانونية من جهة والدولية من جهة أخرى، تمنع الرئيس الأميركي من التراجع عنه. على الرغم من ذلك، نقلت قناة "NBC " الأميركية نقلا عن مصادر مسؤولة، أن ترمب، يميل إلى إلغاء أو بالحد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال