ظل الاحتلال الصهيوني يروج طيلة سنوات أن المقاومة منفصلة عن الشعب الفلسطيني وأن هذا الأخير يستعمل كدرع بشري حسب الرواية الغربية أيضا، غير أن الصاروخ الذي استهدف أبناء القيادي اسماعيل هنية وأحفاده أسقط كل هذه الأكاذيب. لم يتوقف الاحتلال النازي والإعلام الغربي والإعلام العربي المتصهين بعد اندلاع معركة طوفان الأقصى من محاولة حفر خندق بين المقاومة الفلسطينية وشعبها فتحدث بعض المتصهينين العرب عن "جهاد الفنادق" لوصف بعض كوادر حركة "حماس" اللاجئين في الدوحة وبعض العواصم العربية، في محاولة بائسة ويائسة لضرب مصداقية المقاومة. غير أن الاحتلال النازي والغبي كذب كل هذا باستهدافه سيارة كان على متنها 3 من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال