أكد عميد مسجد باريس الكبير، شمس الدين حفيز، أن دعوته الناخبين من مزدوجي الجنسية، وخاصة الجالية المسلمة، للتوجه لصناديق الاقتراع في الدور الثاني من الانتخابات التشريعية الفرنسية، كان لأجل قطع الطريق أمام اليمين المتطرف وأجندته التمييزية، وقد كان لدورهم تأثير كبير في تغيير موازين القوى، وكان تصويتهم حاسما في منع السابحين في فلك لوبانوبارديلا من تحقيق الأغلبية. وفي جزئية أخرى في هذا الحوار الذي خصّ به "الخبر"، قال الأستاذ حفيز بأن نتائج الانتخابات يمكن أن تسهم في تحسين العلاقات بين الجزائر وفرنسا، مضيفا أن وجود حكومة تدعم الحوار والتفاهم المتبادل "يمكن أن يساعد في حل القضايا العالقة وتعزيز التعا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال