توجه أكثر من 14 مليون ناخب مغربي، أمس، إلى صناديق الاقتراع للتصويت في أول انتخابات محلية تجرى في المغرببعد إقرار دستور 2011، تشارك فيها قوائم تتبع 32 حزبا سياسيا، وسط حالة من العنف اللفظي والسياسي والتذمر خاصة في أوساط الشباب بسبب البطالة والإحباط الاجتماعي، ووسط توقعات بفوز العدالة والتنمية. قليل من الأمل فقط ما يدفع مصطفى زيرو، أبرز القيادات في حركة أصحاب الشهادات والمعطلين عن العمل للتوجه إلى مركز الانتخاب، فقد قضى مصطفى فترة في السجن بسبب نضاله الاحتجاجي ضمن حركة المعطلين، واتهم بالتهجم على رئيس الحكومة عبد الله بن كيران. يقول مصطفى “إنه يفترض أن يخرج المناضل من السجن أكثر راديك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال