وصلت مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة إلى طريق مسدود مرة أخرى، إذ عجزت الوساطة المصرية والقطرية عن تحريك المياه الراكدة خلال جولة القاهرة التي نظمت أمس، وذلك بسبب تعنت الجانب الصهيوني الرافض للانسحاب من محور فيلادلفيا على الحدود بين غزة ومصر. بالمقابل، أشارت مصادر مطلعة إلى أن الوفود التقنية ستواصل المباحثات بغرض البحث عن مخرج لدفع المفاوضات إلى الأمام. نقلت وكالة "رويترز" عن مصدرين أمنيين مصريين قولهما إن "أيا من حركة المقاومة الإسلامية والكيان لم يوافق على العديد من الحلول التي قدمها الوسطاء"، ما يزيد الشكوك إزاء فرص إحراز تقدم في أحدث الجهود المبذولة لإنهاء الحرب الصهيونية المستمر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال