كشف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عن الخطوط العريضة لاستراتيجية بلاده الجديدة تجاه إفريقيا، التي تضبط علاقاتها العسكرية والدبلوماسية. الإستراتيجية أملتها تطورات وتغييرات عميقة تعرفها إفريقيا وخاصة مناطق نفوذها التقليدية أو بما يعرف "فرانس أفريك"، تطورات لا يمكن فصلها عن التغييرات التي تشهدها خريطة القوى الدولية التي انتقلت من القطبية الأحادية إلى تعدد الأقطاب، مع بروز كل من الصين وروسيا كفاعلين رئيسيين في المشهد الدولي. الرئيس الفرنسي الذي يشرع في جولة إفريقية بداية من يوم الأربعاء تقوده إلى أربع دول إفريقية، الغابون وأنغولا وجمهورية الكونغو وجمهورية الكونغو الديمقراطية، تحدّث أول أمس في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال