عادت قضية معتقلي حراك الريف للواجهة من جديد، بعد احتجاجات لأهالي المعتقلين طالبوا خلالها تدخل الملك للإفراج عن أبنائهم. القضية أثيرت على نطاق واسع بعد التسريب الذي انتشر لناصر الزفزافي "أحد قيادات الحراك" من سجنه والذي أكد فيه على أنه "تعرض "للضرب والركل والرفس" و"اغتصاب بعصا" أثناء اعتقاله في مايو 2017. في حين أكدت النيابة العامة في بيان استعدادها "لإعادة البحث" في هذه الادعاءات "إذا ما قدم الزفزافي أي دلائل أو قرائن جديدة تسمح بذلك". وأشارت إلى أنها سبق أن حفظت شكاية تقدم بها الزفزافي حول تعرضه للتعذيب بعد "بحث دقيق" لم يظهر "ثبوت أي اعتداء أو هتك للعرض". الأزمة ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال