أظهر الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل في أول مقابلة تلفزيونية له منذ خلافته لراؤول كاسترو، في أفريل الماضي خطا متشددا إزاء واشنطن، واصفا العلاقات بين البلدين بأنها في تراجع، خاصة منذ وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وأكد كانيل أن هافانا لا تزال تحافظ على قنوات الحوار مع واشنطن، إلا أنه شدد على ضرورة "الاحترام المتبادل وعدم فرض شروط على سيادتنا". وندد الرئيس مجددا بالتبعات الكارثية للحظر على بلاده قائلا إن "العائق الأساسي أمام نمو الجزيرة هو الحظر الذي تفرضه الولايات المتحدة. وقال" إنها ممارسة وحشية وجريمة ضد الإنسانية بحق شعب. إنه شعب محكوم عليه بالموت جوعا". وكانت كوبا وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال