سيناريو جانفي الأخير المتمثل في توجيه أصابع الاتهام لمسلمي فرنسا بصفة خاصة والإسلام كديانة بصفة عامة، عاد من جديد بعد سلسلة الهجمات الدامية، فما هو رد فعل الجالية المسلمة؟ كانت لدينا أمنية ضعيفة في أن يكون منفذو هذه الهجمات بعيدين عن الإسلام، لكن سرعان ما تبنت داعش هذه الهجمات. وللأسف فإن الضحية الأولى هم مسلمو فرنسا. أحببنا أم كرهنا، بالرغم من أن المواطن العادي لا يكن عنصرية كبيرة، لكن المتهم الوحيد هو الجالية المسلمة عربا كانوا أم أفارقة أو أتراكا. والآن سيأخذ الخطاب المتطرف بعدا كبيرا وسوف يتجاوز الخطوط الحمراء وسيتهم مسلمي فرنسا، وهو ما أقدم على التصريح به رئيس حزب متطرف، فليب دوفيليه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال