تتوالى ردود الفعل المنددة بتجريم سلطات المخزن للمتضامنين مع الشعب الفلسطيني والرافضين للتطبيع مع الكيان الصهيوني المحتل، وهذا على خلفية إدانة 13 مناضلا بستة أشهر موقوفة التنفيذ وغرامة مالية، في وقت يرأس فيه المغرب مجلس حقوق الإنسان الدولي، وسط تساؤلات وموجة استغراب بخصوص ما يمكن أن تقدمه دولة المخزن لحقوق الإنسان في العالم وهي لا تحترمها. وفي هذا الإطار، أدانت حركة مقاطعة الكيان الصهيوني وسحب الاستثمارات منه وفرض العقوبات عليه (بي دي أس) المغرب، في بيان لها، كل أشكال القمع ومحاولات الترهيب التي تنتهجها السلطات المغربية، لتكميم أفواه المناضلين المناهضين لكافة أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال