كشفت تقارير إعلامية، اليوم الجمعة، عن طرد السلطات التونسية للأمير مولاي هشام ابن عم الملك المغربي محمد السادس من أراضيها بعد ان حل بها من أجل إلقاء محاضرة. وأضافت المصادر ذاتها أن خمسة رجال شرطة بلباس مدني، حلوا بفندق موفنبيك الذي يقيم فيه الأمير مولاي هشام، وقاموا باصطحابه إلى مفوضية الشرطة من أجل الاستماع إليه. دون ذكر المزيد من التفاصيل. وبحسب نفس المصادر، فقد رافق رجال الشرطة الأمير العلوي إلى غرفته في الفندق لتغيير ملابسه، وحزم حقائبه، ليتم بعد ذلك اقتياده إلى مفوضية للشرطة ومن هناك نقل إلى المطار في سيارة للشرطة، قبل أن يغادر إلى فرنسا على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال