نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريراً عن علاقة وزير الدفاع الأمريكي السابق جيمس ماتيس مع الإمارات العربية المتحدة، وكيف قدّم جنرال المارينز المتقاعد الخدمات للإمارات ورئيسها الحالي الشيخ محمد بن زايد، وكيف بذل جهده لإخفاء العلاقة عن الرأي العام، إلا أن الصحيفة، التي قدمت ضدها دعوى قانونية بسبب وثائق العلاقة، ربحت الدعوى. وبدأت العلاقة بعد فترة قصيرة من دخول الإمارات إلى جانب السعودية لقتال الحوثيين في اليمن، عام 2015، حيث اتصل محمد بن زايد، ولي عهد أبو ظبي في حينه، والحاكم الفعلي، ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بصديق قديم له، ماتيس الذي تقاعد من العسكرية، بعد سنوات من الحروب في الشرق الأوسط و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال