يبقى النزاع والجدل عنوان المرحلة في مصر، التي تستعد لاستكمال آخر محطة في خارطة طريق تم وضعها بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسي، وتتفاقم مخاوف غالبية المصريين من شكل البرلمان المقبل، مع عودة فلول مبارك والإخوان إلى الحياة السياسية مرة أخرى، وهو ما يمثل تحديا لثورتي 25 يناير و30 يونيو، مما أدى إلى عزوف الكثيرين عن الترشح، وتوقعات من مراقبين وسياسيين بضعف الإقبال على مكاتب الاقتراع، في نفس الوقت، يدافع البعض الآخر عن البرلمان القادم وإن كانوا يؤكدون بأنه لن يكون الأفضل ويرفضون مبدأ الإقصاء ويؤكدون بأن الدستور يكفل للجميع حق الترشح. أمين لجنة السياسات بالحزب الناصري، محمد السيد، لـ”الخبر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال