ضاعفت آلة القمع المغربية في الأراضي الصحراوية المحتلة، من وحشيتها، في اليوم الذي أعلن فيه رحيل الرئيس الصحراوي محمد عبد العزيز، بعد أن أدهشتها المسيرات العفوية التي خرج فيها سكان المدن الصحراوية للتعبير عن الحزن في فقدان ”شيخ المجاهدين”، كما يلقبه الصحراويون. فقد تعرض عشرات المواطنين الصحراويين، أمس وأمس الأول، إلى مختلف أشكال العنف من طرف أعوان الأمن والدرك المغربيين. في حين، ذكرت مصادر من الأراضي الصحراوية المحتلة أن قوات الجيش الملكي المغربي أعلنت حالة الاستنفار في مواقع تمركزها خلف ”جدار العار” الذي يفصل الأراضي الصحراوية المحررة بالأراضي المحتلة. كما أرسلت قي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال