ماذا يجري في الإعلام الفرنسي المكتوب والمسموع والمرئي؟ سؤال لم يعد يطرحه الأجانب منذ بدء الحرب على غزة، بل صار على لسان حتى الصحفيين الفرنسيين أنفسهم وداخل هيئات تحريرهم، ليس فقط بسبب "الانقلاب" الحاصل في خط افتتاحياتهم والمعايير المزدوجة في أخلاقيات المهنة وإنما أيضا في الضغط السلطوي والمالي والتهديد والوعيد الممارس على المهنة الصحفية وعلى الصحفيين في كتاباتهم. وفقا لمقياس "لاكروا" الجديد (العدد 37) الصادر أمس، فإن أكثر من 57 بالمائة من الفرنسيين لا يثقون بوسائل الإعلام فيما يتعلق بالأحداث الجارية. ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل يؤكد نفس المصدر أن هذا التوجه في عدم الثقة في تزايد مستمر. ويعت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال