أثارت عبارة شعبية نافرة استخدمها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لدعوة "البعض" إلى البحث عن عمل بدلا من التسبب بالفوضى، ردود فعل لدى بعض شرائح الطبقة السياسية، باعتبارها تدل على شعور ب"الاحتقار" حيال الطبقات المهمشة الضعيفة. ففي رحلة إلى منطقة كوريز في وسط فرنسا، تحدث ماكرون على انفراد مع مسؤول محلي كان يشير إلى الصعوبات في التوظيف في إحدى الشركات. ورد ماكرون بالقول إن "من الأفضل للبعض وبدل أن يثيروا الفوضى (قال كلمة نابية) أن يروا ما إذا كان بإمكانهم الحصول على وظائف هناك"، بدون أن يوضح من يعني بهذا التصريح. وقبيل ذلك، واجه ماكرون خلال زيارته تجمعا لحوالي 150 موظفا حاليا وسابقا تم تسريحهم م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال