أبدى سفير فلسطين في الجزائر الدكتور لؤي عيسى تحفظه من ذكر أسماء بعض قادة وملوك ورؤساء العرب الذين وقفوا في وجه المشروع الوطني لتحرير فلسطين وعاصمتها القدس الشريف مشيرا إلى أن الانتصار الأخير ضد البوابات الإلكترونية كشف بما لا يدع مجالا للشك أن مصير الفلسطينيين هو بأيديهم وليس بالمفاوضات العبثية التي تخضع لمنطق لعبة المصالح العربية. كشف ذات السفير خلال الندوة الوطنية حول القدس في وجدان الشعب الجزائري التي نظمها مكتب عين الدفلى للإتحاد الوطني للصحفيين والإعلاميين بالتنسيق مع المجلس الشعبي الولائي وبلدية عين الدفلى، أن أمريكا طلبت من أبي مازن خلال أحداث مسجد الأقصى الأخيرة تغيير المناهج التعلي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال