تواجه حكومة عزيز اخنوش تحديات كبيرة، أبرزها غضب الشارع الذي التهبت فيه الحناجر الرافضة للوضع الاقتصادي والاجتماعي والذي عمقته أشهر عملها الذي أبان عن مجافاتها لتطلعات الشعب المغربي ومخالفتها للوعود الانتخابية. فقد اثبتت أزيد من سنة من أشغال الحكومة، ضعفا في المردودية وتسجيل غياب أي إضافة للقطاعات المختلفة في البلاد، مما اعتبر انتكاسة مدوية في الإدارة والتسيير لحكومة طبعتها صفة الفساد ومحاباتها لمرتكبيه. وتتواصل ردود الفعل المناوئة لـ"حكومة الأعيان" التي عمقت من الأزمات الخانقة في البلاد وتركت الباب مفتوحا لاستشراء كل أشكال الفساد وهدر المال العام ووصف رئيسها بأنه رمز من رموز "زواج المال والس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال