لم يجد أولياء تلاميذ وأساتذة مؤطرون من حيلة سوى طلب ”النجدة” من وزيرة القطاع، بسبب ما اعتبروه انسداد الأبواب في وجوههم. وجاء نداء الاستغاثة الأول من مؤطرة وجدت نفسها محولة بقدرة قادر على مؤسسة تربوية أخرى، رغم تعيينها وتنصيبها بمقرر رسمي، ليتصاعد النداء مع أولياء تلاميذ لم يجد واحد منهم مكانا لابنه، لعدم سماح مدير المؤسسة له بالدراسة فيها رغم أحقيته، ليختم مرحليا بنداء استغاثة شبه استثنائي، جاء من ولية تلميذ اشتكت رسميا من ”تحريض معلمة” لتلاميذ زملاء ضد ابنتها وابنها ورشقها بالحجارة، ما تسبب لها في إغماء وصدمة مزدوجة لها ولابنيها. فهل ستستجيب بن غبريت لطلب النجدة أم ستت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال