وصف الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحيى أحداث أكتوبر 1988 بغير العفوية، نافيا اعتبارها انطلاقة للمسار الديمقراطي في الجزائر، بعد أن أدت إلى دخول البلاد في عشرية سوداء. ووصف أويحيى خلال افتتاح انطلاق أشغال الندوة الوطنية للمرأة للأرندي ما حدث في أكتوبر 1988 بالفوضى المدبرة، مضيفا أن شهداء تلك الأحداث ذهبوا ضحية مناورة سياسية، نتيجة أزمة داخل النظام أراد من خلالها جناح تكسير جناح آخر. من جهة أخرى نفى أويحيى خلال ندوة صحفية وجود أزمة في العلاقات بين الجزائر وفرنسا، مؤكدا أن قضية سحب الحراسة من القنصليات الفرنسية في الجزائر مؤخرا تدخل في إطار المعاملة بالمثل. وفيما يخص تصريحات الس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال